هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محبة القراّن
مشرف
مشرف
محبة القراّن


عدد الرسائل : 673
العمر : 103
تاريخ التسجيل : 05/12/2007

فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا Empty
مُساهمةموضوع: فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا   فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا I_icon_minitimeالإثنين أبريل 28, 2008 6:31 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى واخواتى الكرام
الموضوع اليوم يشغل بال كثير منا نحن_مستخدمى النت
ومش هقول مقدمة طويلة للموضوع لان معظمكم نفسه يعرف ايه هى الحدود التى يجب الالتزام بها وهو على النت

دى مجموعة من فتاوى العلماء عن استخدام النت عموما والمحادثات بين الشباب والفتيات خصوصا
وقبل ما اترككم مع الفتاوى ليه عندكم طلب او شرط قبل القراْة
وهو ان كل واحد فيكم يقرا كل فتوى على حدة ويطبقها على نفسه ولا يتركهها الا اذا التزم بكل ما فيها التزام كامل
لاننا كتير بناجل ولكن لغايه امتى؟
والله المستعان
واى حد عنده تعليق يقوله لان الموضوع فعلا هام ولازم كلنا نتناقش فيه ونقتنع
اترككم الان مع الفتاوىراجية من الله ان تستفيدوا استفاده تامه
وان يجعلنا الله واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
بسم الله الرحمن الرحيم
هل يجوز التخاطب مع الرجال عن طريق الإنترنت بكلام في حدود الأدب؟


الجواب لفضيلة الشيخ حامد العلي:

"الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد: ـ
أيتها الأخت الكريمة، لايصح من المسلمة أن تتخذ من شباب ليسوا من محارمها وسيلة للمؤانسة بالحديث والحوار حتى لو كان ذلك على شبكة الانترنت، ولهذا قال تعالى "وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن" ـ ويفيد قوله تعالى "وإذا سألتموهن متاعاً" ـ أن الأصل أن الحديث بين المرأة والرجل الذي ليس من محارمها على قدر الحاجة عند سؤال المتاع مثلاً، كما قال تعالى عن ابنتَيْ الرجل الصالح "فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا" وفي موضع أخر قال "قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين" ـ ونحو ذلك مما تدعو إليه الحاجة.
أما الاسترسال بالحديث بين الجنسين، كما يحدث الرجل الرجل، أو المرأة المرأة، فما هذا إلا من سبيل الشيطان؛ يبدأ الشيطان بخطوة المحادثة، ثم ينتقل إلى خطورة أخرى: التعارف الأخص، ثم العلاقة، ثم التعلق القلبي، ثم إلى أن يحصل ما لا تحمد عقباه.
ونحن لا نستطيع أن نقول مجرد الحديث الوارد في السؤال في الأمور المباحة محرم في حد ذاته، ولكنه طريق إلى الحرام، ولهذا فلا يجوز وضع المحادثة بين الجنسين في "التشات" بالصورة التي هي منتشرة على الشبكة.
والله أعلم



بعض الفتيات تقول أتكلم معه مثل أخي ولا يمكن أن نتعدى حدود الأدب وأقول لها

ستتحدثين مع شاب محترم وهم كثير والحمدلله

وستعجبك شخصيته المحترمة ....أكيد

سيثير فضولك....نعم

فلتسأليه عن حياته.... لقد صرتم كالاخوة فى التحدث

سيحكى لكى بعض مشاكله......ولن تبخلى عليه بحلها

وإن واجهتي مشكلة ستحكيها له ولن يبخل هو أيضا في حلها

ستعجبين به أكثر من الازم وستطول جلساتكم وحديثكم ومن ثم حب الإستطلاع عن الحياة الشخصية سيزيد كلامكم وحديثكم وكله في حدود الأدب

ومن معرفة إلى معرفة وفي النهاية ستجدين نفسك لا تستطيعين فراقه وهكذا دخلتي بالحرام

ولتذكري أنه ليس محرم لك ولا يقرب لك ولا يجوز لك التحدث معه

وتذكري في بداية حديثك معه كان التحدث بأدب

أعتقد أن هذا سيحدث لكل فتاة ذات قلب طيب

لذالا يجب أن نتبع خطوات الشيطان

وإبتعدوا عن خطر المحادثة أيها الإخوة وما يسمى بالشات

وبارك الله فيكم

حكم الجلوس لفترات طويلة أمام الإنترنت
• ما حكم الشرع في الجلوس أمام الإنترنت بالساعات بغرض العلم النافع والتعارف؟

فعلى المسلم أن يحفظ وقته فيما ينفعه ويحرص عليه، قال صلى الله عليه وسلم: "احرص على ما ينفعك واستعن بالله". [رواه مسلم] ، وعن أَبي بَرْزَةَ الأَسْلَمِيّ قالَ: قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "لاَ تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ القِيَامَةِ حَتّى يُسْأَلَ عَنْ عُمْرِهِ فِيمَ أَفْنَاهُ، وَعن عِلْمِهِ فِيمَ فَعَلَ، وعن مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وَفيمَ أَنْفَقَهُ، وعن جِسْمِهِ فِيمَ أَبْلاَهُ". رواه الترمذي وقال: هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ. فإن كان الجلوس أمام الإنترنت واستخدام التشات لأغراض محمودة من باب البحث عن النافع والمفيد من العلوم ، ونشر الدعوة فذلك أمر مشروع لمن آنس من نفسه المقدرة على ذلك ما لم يتشاغل عن فريضة أو يقصر في أداء واجباته وإذا كان الجلوس والمحادثة كتابياً أو بالكلام لغرض غير شريف وإقامة الصداقات والعلاقات المشبوهة أو المحرمة فهو محرم، وباب من أبواب الفتنة يجب الكف عنه والامتناع منه مهما كان تعلق القلب به، لأنه مفسدة حقيقية، نسأل الله السلامة، فهو الهادي إلى سبيل الرشاد. والله تعالى أعلم.






أولا: فتاوى إستخدام الإنترنت فى مجال المعاملات الإنسانية

الزواج عبر الإنترنت ؟

أجاب الدكتور يوسف القرضاوى بأنه لا يقر هذا الزواج "الزواج عبر الانترنت" ولو توافرت فيه كل شروط العقد من توافر الشهود والولي، وأنه يرى التشدد في هذا الأمر لتبقى للزواج قداسته وهيبته، فالفقهاء قالوا عن البيع والشراء والتجارة أن أساسها الرضا، وقالوا: البيع المعاطاة، أما الزواج فالصيغة والشهود والولي أمور لم يشرعها الله عز وجل من فراغ، فسوف تبنى عليها حقوق وواجبات لله وللمجتمع وللأسرة وللأبناء، وأضاف "كما أن هذا رأيي أيضاً بالنسبة للطلاق، فالقرصنة لم تبق شيئًا سريًا، حيث يمكن للإنسان أن يعرف كلمة المرور "الباص ورد" الخاص لكل متعامل مع الانترنت وأن يعرف توقيعه، وموقع زوجته وأن يفعل ما يشاء وتقع المصائب، والتشدد في أحكام الزواج والطلاق قد يجعل الزوج والزوجة يشعران بأهمية الرباط والميثاق الغليظ.



دخول برنامج المحادثة والشات

الخبيرة الاجتماعية مني يونس

السؤال ما حكم دخول الدردشة ( الشات ) بنوعيها الصوتية والكتابية ولماذا ؟ وما الأدلة الشرعية على ذلك ؟ حتى استطيع ان انصح الغير فيكون لدي الحجة وشكرا
‏ الإجابة

ابنتي الفاضلة :

السلام عليك ورحمة الله وبركاته : وبعد –

استهل ردي على رسالتك بالقول بأنه لا ينبغي أن يفوتني أن أنبه إلى ضرورة توعية أبنائنا وبناتنا قبل الدخول إلى عالم الإنترنت وتسليحهم بما يصح معه أن يحملوا مسئولية استخدام الإنترنت، ولا يعني كلامي هذا أن نمنعهم من استخدامها لأننا لن نستطيع، وإنما أن نعلمَهم آداب وقواعد ركوبِ البحر لمن سيركبونه شئنا أم أبينا.

ابنتي : من الطبيعي بعد البلوغ أن يصبح جسدك جسد امرأةٍ، أي أنك تمرين بفترات من الإثارة والرغبة والبحث عن الجنس الآخر، وهذا شيء فسيولوجي أي وظيفي للجسم يستوي فيه كل الناس من بدْء الخليقة، فإذا أضفنا إليه كمية المغريات والمثيرات الموجودة حولنا الآن في المجتمع تصبح المقاومة، وغض البصر، والبعد عن المحرمات من المواقف الصعبة التي تحتاج إرادة وحُسْن تفكير وقوة في قيادة النفس. يا ابنتي الرغبة شعور طبيعي، ولكن محاولة تلبيتها بما حرم الله هي المشكلة، والحل يا ابنتي أن تعتقدي أولا تمام الاعتقاد أن ما تحاولين ليس فقط خيانة لثقة الأهل وخيبة لأملهم فيك، ولكنه حرام، فعليك أن تحسني توبتك إلى الله، إنك قوية العزيمة، فضعي خطة لكي يكونَ لك نشاط مثمرٌ مفيد على الإنترنت تنفعين به نفسك وأمتك الجريحة.
ليس في الكون بشر لا يخطئ ولكن خير الخطائين التوابون، وعلى قدر المشقة يا ابنتي يكون الثواب، فإذا تيقنت من حرمة ما تفعلين وضرورة الامتناع عنه، فإنني أنصحك ببعض العوامل المساعدة مثل :
1- لا تدخلي على النت إلا في أضيق الحدود.
2- افتحي قائمة العناوين لديك، وامسحي عنوان هؤلاء الشباب الذين ترغبين في محادثتهم عبر الشات، من قائمتك، واعلمي أن تجنب الفتنة يكون بسد أبوابها تماما، وان ( دفع المضرة مقدم على جلب المنفعة)، وعليه فإن بقاء العنوان في بريدك يعني استخدامك له في لحظة ضعف.
3- تأكدي أنك بعد مسح العنوان بأسبوع ستشعرين بالدهشة لترددك السابق. لأن التعلق بالآخرين عبر النت سيئ وغير صادق، ولا يقدم ما يبحث عنه الشخص. اشطبيه وسرعان ما ستنسينه وتنشغلين بأمور أكثر أهمية ولن تشعري بتعذيب الضمير.
4- استعيني بالدعاء.
5- لا تكثري من الجلوس منفردة في الغرفة التي بها الجهاز، وبعض المربين يفضلون وضع الجهاز في غرفة المعيشة (الصالة)، لأن ذلك فيه نوع من الحماية للنفس من نزغ الشيطان .
ولا أخفيك يا ابنتي أننا بمرور الوقت أدركنا أننا في مأزق خطير، وأننا على شفا حفرة من النار، للأسف فإننا نتحرك نحو هذه الهاوية ونحن مخدرون بلذة النشوة التي تبعث في النفس بمجرد التفكير في الدخول إليها، أو بمجرد سماع صوت توصيل الكمبيوتر بها، وأدركنا أن مصطلح "شبكة عنكبوتية" يعبر أيما تعبير عن تأثير هذه الشبكة على مستخدميها؛ فلهذه الشبكة خيوط واهية رقيقة، ولكنها لزجة تحيط بفريستها بذكاء وإحكام، وتجيد نسج خيوطها حول نقاط ضعفه (ومن منا يدعي أنه بلا نقاط ضعف؟).
نحن أمام متغير جديد يوشك أن يقلب حياتنا رأسا على عقب، ونحن كعادتنا دائما مغيبون ولاهون وذاهلون، كالطفل يلهو بقنبلة موقوتة وهو لا يدرك ولا يعي أن هذه القنبلة قد تنفجر فيه في أي لحظة، وهو كذلك لا يدرك أن لهذه القنبلة استخدامات أخرى نافعة ومفيدة غير اللهو واللعب.
وأقول لك يا ابنتي أن الناس من حيث الإنترنت أصناف :
1- صنف ألقى بنفسه كلية وبدون تفكير في هذا البحر المتلاطم الأمواج، وسمح لأمواجه أن تلعب به وتتقاذفه كيفما تشاء، تسحبه دواماته وتشده إلى القاع؛ تارة للمواقع الإباحية والشات الجنسي، وتارة أخرى لإهدار الطاقات فيما لا يفيد، ولكنه يستهلك جهد وطاقة مستخدمه، ويؤثر سلبا على علاقاته وحياته الاجتماعية.
2- وصنف رفع شعار "السلامة لا يعدلها شيء" بسذاجة ولتذهب الإنترنت بكل ما فيها إلى الجحيم؛ فنحن لا نريد لا إيجابياته ولا سلبياته.
3- وصنف ثالث كان على وعي بالمخاطر؛ فوقف مترددا يقدم رِجلا ويؤخر أخرى، يتقدم أحيانا ويدبر أحيانا أخرى، يحاول أن يتلمس مواقع أقدامه، ويحاول أن يتجنب السقوط في فخاخ الشبكة؛ ولأن هذه الصنف من أكثر الأصناف وعيا وحرصا، ولكن للشبكة ومستخدميها المحترفين أساليب وطرقا يتمكنون بها من اصطياد فرائسهم وإحكام السيطرة عليهم.
وأعود فأقول لك :
نحن في محنة حقيقية؛ لأننا نتعامل مع أداة جديدة لم ندرك أبعاد تأثيراتها بعد، وأصبح من الأمانة والنصح لهذه الأمة أن تتواصى فيما بينها بسبل جلب منافعها وطرق استثمارها في الخير، وكذلك بأساليب مواجهة أضرارها، وعدم التورط في فخاخها، وهي كثيرة.
فلقد آوان الأوان لنفهم الإنترنت كظاهرة هامة وخطيرة وغير مسبوقة، وأن ننتقل من الفرجة عليه، وعلى عالمه المسحور الجذاب إلى استكشاف آفاق استخدامه فيما يفيدنا من معرفة واتصال نحتاجها في كثير من نواحي حياتنا، وآن لنا أن نفهم جميعا، وبخاصة الآباء والأمهات والمربين، والشباب والبنات من مستخدمي الشبكة، أن نفهم ما هي الإنترنت، وما هي آفاق استخدامها لخدمة أهدافنا كأفراد وجماعات وأمة لها قضاياها، آن أن نتغير فيكون لنا أهداف واضحة، وتكون لدينا معرفة عميقة بثقافتنا وشخصيتنا وأمراضنا الاجتماعية والسياسية وأن نكون دينا معرفة حقيقية بالعالم من حولنا، وقدرة على التواصل معه، لأننا نخوض اليوم معركة لم نكن مستعدين لها، معركة ليست بالسلاح التقليدي من صواريخ وطائرات بقدر ما هي معركة بالثقافة والوعي والإبداع والتحضر، وهي مفردات عشنا عقودا لا نتداولها أو نتعاطى معها إلا في أبراج المثقفين العاجية، بينما هي اليوم صلب التحدي المفروض علينا جميعا، فماذا نحن فاعلون؟!! هل يمكن أن ننتقل من مقعد الضحية إلى موقف الفاعل النشيط؟!
وأقول لك يا ابنتي أن الإنترنت له شقان، شق إيجابي وآخر سلبي، فلنستفد من إيجابياته ولنبتعد عن سلبياته، وضعي في اعتبارك أن الله يختبرنا بهذه الوسائل، ونحن مسئولون امام الله عن كل ما نقوله او نفعله، فإذا ما كنت مصرة على الدخول على الشات، فيسرني أن أقدم هذا البيان وهذه الجملة من النصائح :
1- لا تخبري محدثك باسمك الحقيقي.
2- لا تعطي أحد على النت أي بيانات عنك ( اسمك/ عنوان سكنك/ رقم هاتفك/ .....) .
3- كوني حذرة فأنت لا تعرفين مع من تتكلمين، وهل هو ولد أم بنت .
4- البعض يستدرج ويقع في فخاخ منصوبة، فانتبهي لهذا .
وفي الختام؛ اسأل الله أن يجعل منك عنصرا نافعا، واعلمي أن ما يشدك إلى الشات هو أن "الجنس" غريزة، و أن التعامل السليم معها يكونُ بالزواج، فإن لم يكن ذلك ممكنا الآن للظروف الشخصية، فإن التعامل السليم معها يكونُ بشغل النفس ومحاولة ملء الفراغ بما هو مفيد ونافع، من أجل تقليص المساحة التي يحتلها الجنس بين اهتمامات الإنسان.
المصدر : موقع المسلم.
التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
محبة القراّن
مشرف
مشرف
محبة القراّن


عدد الرسائل : 673
العمر : 103
تاريخ التسجيل : 05/12/2007

فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا   فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا I_icon_minitimeالإثنين أبريل 28, 2008 6:35 am



حكم ذكر بيانات غير صحيحة أثناء التشات Nick Names
ما حكم ذكر مستخدم الإنترنت لاسم غير اسمه وصفات غير صفاته أثناء الشات والدردشة؛ من باب حماية بياناته الشخصية عن أشخاص لا يعرفهم؟
أجاب الدكتور فيصل مولوى أنه من حقّ الإنسان أن يعرّف نفسه على حقيقتها، أو أن يخفي ذلك باسم مستعار. وإذا استعمل الاسم المستعار فلا بأس أن يضع له من الصفات ما يشاء ولو كانت غير موجودة فيه. ويتأكّد جواز ذلك إذا كان يتعلّق بدواع أمنية أو بأية فوائد ومصالح يحتاجها هذا الإنسان.
الحب من خلال غرف الدردشة والتشات
حكم المراسلة بين الجنسين

• هل تجوز المراسلة عبر البريد الإلكتروني بين الجنسين للتعارف على ثقافات العالم ؟
هل تختلف المراسلة عبر البريد الإليكتروني عن المراسلة عبر البريد العادي، أو عبر صفحات الجرائد والمجلات؟ لا شك أن المحصلة واحدة مع فارق طبيعة الوسيلة، ولكن العبرة في الحكم بالجواز أو عدم الجواز ليست في الوسيلة الناقلة للخطاب، ولكن في مضمون الخطاب نفسه، وما إذا كان هذا المضمون منضبطاً بضوابط الشرع أم لا، وحيث إن هذه الوسيلة، وسيلة البريد الإليكتروني، تتيح لمستخدمها قدراً كبيراً من الخصوصية والبعد عن الرقيب وحرية التعبير والمراسلة بمختلف أنواع المصنفات الفنية، الصوتية والمرئية، فإنها تصبح أكثر إغراء من غيرها على التمادي والغواية، والاقتراب من خطوات الشيطان وقد نهانا الله تعالى عن اتباع خطوات الشيطان فقال تعالى {ولا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} وقوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}، فالأولى الابتعاد عن ذلك، حتى لا ينجر المرء إلى ما بعد ذلك من التدرج في موضوعات المراسلة إلى ما نهى الله عنه، فعندما نهانا الله تعالى عن الزنا نهانا عنه وعن مقدماته وعما يقربنا إليه فقال تعالى {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلا}. ولا نقول هنا أن مثل هذه المراسلات ستؤدي بالقطع إلى الوقوع في الزنا والعياذ بالله، ولكنها تظل مظنة الوقوع فيما لا يرضي الله. وإذا كان لا بد للمرء أحياناً من المراسلة بغرض التبادل الثقافي والمعرفي في هذا الزمن الذي بدأت فيه وسيلة الإنترنت تحتل حيزاً كبيراً في حياة الناس، فالأولى أن تكون المراسلة بين أفراد من جنس واحد ما لم يكن هناك ضرورة خاصة تقتضي المراسلة مع الجنس الآخر، وفي هذه الحالة يجب التأدب والاحتياط خشية الوقوع فيما يغضب الله. والله تعالى أعلم

التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت

ويرى بعض العلماء أن الحديث بين الجنسين عبر الإنترنت جائز إذا دعت إلى ذلك ضرورة أو حاجة معتبرة شرعا، أما الحديث لمجرد الدردشة والتعارف فهذا لا يجوز شرعا، وإذا دعت ضرورة أو حاجة للحديث فلا بد من مراعاة جملة ضوابط منها:
عدم استخدام الصورة مطلقا، وأن يكون الحديث كتابة وإذا دعت حاجة للمحادثة الصوتية فيجب عدم الخضوع بالقول، وجوب الصدق وعدم الاسترسال في أحاديث لا طائل من ورائها، وجوب الحذر واليقظة وبخاصة بالنسبة للمرأة حتى لا تقع فريسة لمن لا دين ولا خلاق لهم..
يقول فضيلة الشيخ سلمان العودة – من علماء السعودية -:
بالنسبة لضوابط التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، فيحضرني منها الآن ما يلي:
أ - عدم استخدام الصورة بأي حال:
أولاً: لأن هذا ليس له حاجة مطلقاً، فالكتابة تغني وتكفي.
ثانياً: لأن هذا مدخل عظيم من مداخل الشيطان، في تزيين الباطل وتهوينه على النفس.
وقد يستغرب بعض الإخوة، ويتساءل: وهل هذه الفكرة واردة أصلاً؟
والجواب: جيد بالمرة ألا تكون الفكرة واردة، لكن الذي يعرف طرق الغواية، ويعرف مداخل الشيطان على النفس الإنسانية لا يستغرب شيئاً، بل وأكثر من ذلك.. إن النفس المريضة أحياناً تُلبس الخطأ المحض الصريح لبوس الخير والقصد الحسن، نحن نخدع أنفسنا كثيراً.
ب – الاكتفاء بالخط والكتابة، دون محادثة شفوية، وإذا احتيج إلى المحادثة فيراعى فيها الأمر الرباني " فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً ً" [الأحزاب : 32].
وإذا كان هذا لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-، فكيف بغيرهن من النساء؟ وإذا كان هذا في عهد النبوة، فكيف بعصور الشهوة والفتنة؟
ج – الجدية في التناول، وعدم الاسترسال في أحاديث لا طائل من ورائها، وبالصدق. فالكثيرون يتسلون بمجرد الحديث مع الجنس الآخر، بغض النظر عن موضوع الحديث، يهم الرجل أن يسمع صوت أنثى، خاصة إذا كان جميلاً رقيقاً، ويهم الأنثى مثل ذلك، فالنساء شقائق الرجال، ويهم كلاً منهم أن يحادث الآخر، ولو كتابياً.
فليكن الطرح جاداً، بعيداً عن الهزل والتميّع.
د- الحذر واليقظة وعدم الاستغفال، فالذين تواجهينهم في الإنترنت أشباح في الغالب، فالرجل يدخل باسم فتاة، والفتاة تقدم نفسها على أنها رجل، ثم ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما النية؟ ما الثقافة؟ ما العمل؟.. إلخ كل ذلك غير معروف.
وأنبه الأخوات الكريمات خاصة إلى خطورة الموقف، وعن تجربة: فإن المرأة سرعان ما تصدق، وتنخدع بزخرف القول، وربما أوقعها الصياد في شباكه، فهو مرة ناصح أمين، وهو مرة أخرى ضحية تئن وتبحث عن منقذ، وهو ثالثة أعزب يبحث عن شريكة الحياة، وهو رابعة مريض يريد الشفاء.
هـ – وأنصح بعناية الأخوات العاملات في مجال الإنترنت في التواصل بينهن، بحيث يحققن قدراً من التعاون في هذا الميدان الخطير، ويتبادلن الخبرات، ويتعاون في المشاركة، والمرء ضعيف بنفسه، قوي بإخوانه، والله – تعالى - يقول: " وَالْعَصْرِ . إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ . إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ " [العصر : 1 – 3].
روى الطبراني في (معجمه الأوسط 5120)، والبيهقي في (شعب الإيمان 9057) عن أبي مليكة الدارمي، وكانت له صحبة، قال: كان الرجلان من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر سورة العصر، ثم يسلم أحدهما على الآخر، (الدر المنثور 8/621) .
كما أنصح الأخوات أن يجعلن جل همهن العناية بدعوة النساء ونصحهن، وتقديم الخدمات لهن من خلال هذا الحقل، والسعي في إصلاحهن، وليكن ذلك بطريقة لطيفة غير مباشرة، فالتوجيه المباشر قد يستثير عوامل الرفض والتحدي في بعض الحالات؛ لأن الناصح يبدو كما لو كان في مقام أعلى وأعلم، والمنصوح في مقام أدنى وأدون، فليكن لنا من لطف القول، وحسن التأتي، وطول البال، والصبر الجميل، ما نذلل به عقبات النفوس الأبية، ونروض بها الطبائع العصية.
وللأخوات صالح الدعوات بالحفظ والعون والتوفيق. أ.هـ
ويقول فضيلة الشيخ نظام يعقوبي –من علماء البحرين-:
العبرة في الحكم بالجواز أو عدم الجواز ليست في الوسيلة الناقلة للخطاب، ولكن في مضمون الخطاب نفسه، وما إذا كان هذا المضمون منضبطاً بضوابط الشرع أم لا، وحيث إن هذه الوسيلة، -الحديث عبر الإنترنت-، تتيح لمستخدمها قدراً كبيراً من الخصوصية والبعد عن الرقيب وحرية التعبير والمراسلة بمختلف أنواع المصنفات الفنية، الصوتية والمرئية، فإنها تصبح أكثر إغراء من غيرها على التمادي والغواية، والاقتراب من خطوات الشيطان وقد نهانا الله تعالى عن اتباع خطوات الشيطان فقال تعالى {وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} وقوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}.
فالأولى الابتعاد عن ذلك، حتى لا ينجر المرء إلى ما بعد ذلك ؛ من التدرج في موضوعات المراسلة إلى ما نهى الله عنه، فعندما نهانا الله تعالى عن الزنا نهانا عنه وعن مقدماته وعما يقربنا إليه فقال تعالى {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلا}. ولا نقول هنا أن مثل هذه المراسلات ستؤدي بالقطع إلى الوقوع في الزنا والعياذ بالله، ولكنها تظل مظنة الوقوع فيما لا يرضي الله.
وإذا كان لا بد للمرء أحياناً من المراسلة بغرض التبادل الثقافي والمعرفي في هذا الزمن الذي بدأت فيه وسيلة الإنترنت تحتل حيزاً كبيراً في حياة الناس، فالأولى أن تكون المراسلة بين أفراد من جنس واحد، ما لم يكن هناك ضرورة خاصة تقتضي المراسلة مع الجنس الآخر، وفي هذه الحالة يجب التأدب والاحتياط خشية الوقوع فيما يغضب الله.
والله أعلم .

حكم مشاركة المرأة في المنتديات ومناقشة الرجال
سؤال:
ماحكم مشاركة المرأة في المنتديات؟ وردها على الرجال ومناقشتها مواضيع معهم؟ وهل المزح مع الرجال في المنتديات يعتبر حراما؟ وما حكم استخدام الأيقونات التعبيرية مثل الابتسامات ؟ وهل استخدام الرسائل الخاصة بين المرأة والرجل للاستفسار عن أمر أو طلب مساعدة يجوز؟ وهل يجوز للمرأة أن تكتب كلمة هههههه؟ جزاكم الله خيرا جوابي على أسئلتي بدقه حتى أطمئن .

الجواب:
الحمد لله
أولا :
يجوز للمرأة أن تشارك في المنتديات العامة ، إذا تقيدت بالضوابط التالية :
1- أن تكون مشاركتها على قدر الحاجة ، فتطرح سؤالها أو موضوعها ، وتنصرف ، ولا تعلّق إلا على ما لابد منه ؛ لأن الأصل هو صيانتها عن الكلام مع الرجال ، والاختلاط بهم .
2- ألا يكون في كلامها ما يثير الفتنة ، كالمزاح ولين الكلام ، والضحك كأن تكتب :
( هههههه) كما في السؤال ، أو تستخدم الأيقونات المعبرة عن الابتسامات ؛ لأن ذلك يؤدي إلى طمع من في قلبه مرض ، كما قال سبحانه : ( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا ) الأحزاب/32
3- تجنب إعطاء البريد ، أو المراسلة الخاصة مع أحد من الرجال ، ولو كان ذلك لطلب مساعدة ؛ لما تؤدي إليه هذه المراسلة من تعلق القلب وحدوث الفتنة غالبا . وراجعي السؤال رقم (34841) ورقم (82460) .
4- والأولى والأفضل ألا تشارك المرأة إلا في المنتديات النسائية ، فهذا أسلم لها ، وقد كثرت هذه المنتديات ، وفيها خير وغنى . وإن احتاجت للمشاركة في منتديات عامة فالأولى أن تختار اسما لا يدل على أنها أنثى .

والله أعلم .


الإسلام سؤال وجوابفتوى للشيخ محمد صالح المنجد من موقع الاسلام سؤال وجواب
وهذا رابط الفتوى
http://www.islam-qa.com/index.php?ref=82196&ln=ara

اسلام اونلاين
ما حكم الشات الخاص مع الشباب مادام في حكم الادب والشرع السؤال
بسم الله، و الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:
الأخت الفاضلة :
يجب أن ننظر إلى الواقع حتى يمكن لنا الحكم في المسألة، فالحديث بين الشباب والفتيات عبر الشات غالبا ما يخرج عن حدود الأدب والشرع، وقل أن يكون بهذا الشكل الذي تتحدثين عنه ، إلا إذا أردنا أن نوهم أنفسنا بهذا، أو أنه يكون استدراج من الشيطان، ليكمل معنا حتى نصل إلى الحرام ، فإن الشيطان يدخل للإنسان من باب الخير ، كما يدخل له من باب الشر.

وإن كنت تسألين عن حكم عام للمسألة ، فالذي نفتي به عدم جواز الشات بين البنين والبنات مادام بشكل خاص ، وتكوين العلاقات الخاصة بين الشباب والفتيات عبر الشات ينهى عنها شرعا ، لأن العلاقة بين الجنسين في الإسلام هي عامة في إطار الولاية بين المؤمنين والمؤمنات، أما الخاص، فلا يجوز إلا في بعض الظروف التي يمكن أن تحول المسألة من عدم الجواز للحل، ولا نراها هنا في السؤال .
والله أعلم


تقوم الآن محادثات بين الشباب والشابات حول قضايا ثقافية وفكرية مختلفة ودينية أيضا‏,‏ وتتم في إطار أخوي عبر الإنترنت‏,‏ ولا يمنع ذلك أن يتم تعارف جاد مما قد يؤدي إلي الزواج‏..‏ هل يخالف ذلك الإسلام أم يتفق معه؟
الكلام بالمعروف لا ينكر شرعًا، والله تعالى قد قال: "يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَض…"، فما دام الكلام مشروعًا، وليست هناك خلوة، وكان الكلام في موضوعات نافعة مما يهم الطرفين، كأن يكونا مشغولين في الأدب فيتحدثا فيه أو في شؤون المسلمين، وغيرها إذا لم يُخْشَ من وراء ذلك فتنة، وكل إنسان أدرى بنفسه، لا ينبغي أن يكون همُّ الشاب الحديث مع الفتيات فقط، ولا يتحدث مع مثله من الشباب، وكذلك لا يكون همُّ الفتاة أن تتحدث مع الشباب، ولا تتحدث مع مثيلاتها من الفتيات، فهنا ينبغي التفتيش في دخائل النفس، ليعرف الإنسان حقيقة اتجاهاتها، ولا يخدع نفسه بما يعلم أنه يخالف الحقيقة، وإذا انتهت هذه العلاقة بالزواج فلا بأس بذلك.

• سؤال شخصى أرسلته فتاة طالبة بالجامعة بأحدى الدول العربية نورده هنا كما ورد منها " ما حكم الدين بالحب لقد وقع في حبي شاب عبر التشات لا أخفي عنكم أني أيضا أحببته لمنطقه وأفكاره التي تنم عن عقلية واعية ملتزمة متفتحة لم أجدها في شباب اليوم وقد طلب مني أن أحادثه بالتلفون ليتأكد من هويتي وجنسي لأنه كما هو معروف فإن مجال الكذب في التشات كبير جدا فحادثته لذلك ولكني لم أستطع أن أكمل معه لتأنيب ضميري لي، طلب تلفوني وطلب أن يراني فوافقت على ذلك على مضض وخوفا من أن أخسر مثل هذا الشاب علما أن أهلي لا يرفضون ذلك ضمن الحدود الشرعية والدينية فتم اللقاء في الجامعة وكان جادا وشرعيا وعزم على طلبي من أهلي ولكن طلب تجديد اللقاء لنعرف بعضنا جيدا والمحادثة عبر الإنترنت انصحوني سريعا فأنا أعيش أزمة نفسية عصيبة.
وقد إتفق أيضا العديد من الفقهاء لأسئلة مماثلة على الرد التالى أو حوله " فننصحك بقطع هذه العلاقة، والامتناع عن المحادثة واللقاء، واعلمي أن اكثر الضحايا يتم اصيطادهن بمثل هذا الأسلوب. ومن كان جاداً في الزواج فعليه أن يطرق بابه المعروف وهو التقدم إلى الأهل ولا ينبغي لفتاة أن تقبل زوجاً لها بمجرد معرفتها له، بل لا بد من السؤال عن أهله وأحواله وأخلاقه وتعامله مع الناس، وقبل ذلك السؤال عن دينه والتزامه. وربما كان الشاب جاداً في الزواج أول الأمر، ثم بتكرار اللقاء والاتصال يصرفه الشيطان عن الزواج ويقنع بالحرام، ولن تجني الفتاة من ذلك إلا الخيبة والعار ثم النار والعياذ بالله واعلمي أن المرأة تسقط من عين الرجل الشريف إذا رأى سرعة انخداعها وتلبيتها لرغباته، بل لو قدر زواجه منها فإنه تبقى في نفسه عوامل الشك والريبة تجاهها، فإن من أقامت علاقة مع زيد لا مانع أن تقيمها مع عبيد. وننصح جميع أخواتنا المسلمات بترك الحديث الخاص مع الرجال عبر الإنترنت والهاتف فكم جلب لهن العار والبلاء وعرضهن لعذاب الله.
والله الموفق لسبيل الرشاد.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
دعوة الحق
مشرف
مشرف
دعوة الحق


عدد الرسائل : 244
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 06/01/2008

فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا   فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا I_icon_minitimeالإثنين أبريل 28, 2008 8:16 pm


جزاكى الله خيرا على الموضوع المهم الجميل ده

بصراحة الموضوع ده مهم جدا خصوصا ان كلنا شباب وبتفتح النت

وممكن يدخل الشيطان لنا من اى مدخل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محبة القراّن
مشرف
مشرف
محبة القراّن


عدد الرسائل : 673
العمر : 103
تاريخ التسجيل : 05/12/2007

فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا   فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا I_icon_minitimeالإثنين أبريل 28, 2008 10:15 pm


وجزاكم اضعاف مثله اخى الكريم
اتمنى الاستفاده من الموضوع لكل الاعضاء
وجزاك الله خيرا على اقتراح حضرتك بكتابة الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
نور التوبة

نور التوبة


عدد الرسائل : 83
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 17/04/2008

فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا   فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 29, 2008 8:45 pm

جزاكى الله خيرا على الرد الرائع دة بالنسبة للموضوع الى سألتكم فية,وربنا يارب يكرمك.لاننا فعلا مكناش عارفين كل الكلام دة والحمد لله ان لقينا الى بيساعدنا, ويارب ينجينا من شر الفتن...اللهم امين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محبة القراّن
مشرف
مشرف
محبة القراّن


عدد الرسائل : 673
العمر : 103
تاريخ التسجيل : 05/12/2007

فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا   فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 29, 2008 11:23 pm


يكفينى اخيتى انك استفدتى من الموضوع
الحمد لله رب العالمين
جزاكى الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.shbab1.com/2minutes.htm
دعوة
مشرف
مشرف
دعوة


عدد الرسائل : 485
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 28/11/2007

فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا   فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 20, 2008 4:25 pm

بماشاء الله لا قوة الا بالله موضوع ثرى وغني بفيتامينات وقاية ضد امراض الانترنت لانها صادرة من دكتور غالية علينا

بارك الله بكي وزادكي علما وبحثا عن الحق

وفي امان الله اترككم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتاوى عن استخدام النت والمحادثة بين الشباب والفتيات..هام جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شرح تحميل وتنصيب و استخدام برنامج البالتووك بالصوووووورر
» للحماية ضد فساد النت وملوثاته
» موسوعة فتاوى النساء
» مشاهد من حال الشباب (بالصور)
» هل فتاة الانترنت لا يفضلها الشباب؟؟؟؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الإســــلامـــيـة :: فـتــاوى وأحــكـــام-
انتقل الى: