Admin Admin
عدد الرسائل : 605 تاريخ التسجيل : 20/11/2007
| موضوع: مـــقــــــدمة الى عـــــلم التـــــفــــســـير الثلاثاء يوليو 08, 2008 7:10 pm | |
| | |
|
Admin Admin
عدد الرسائل : 605 تاريخ التسجيل : 20/11/2007
| موضوع: رد: مـــقــــــدمة الى عـــــلم التـــــفــــســـير الثلاثاء يوليو 08, 2008 7:28 pm | |
| أيات القران وسورة: الآيـَةُ | هِيَ العَلامَةُ ، وَالعِبْرَةُ ، وَالمُعْجِزَةُ . والآيـَةُ مِنَ القُرآنِ هِيَ مَجْمُوعَةُ كَلِمَاتٍ مِن القُرآنِ الكَرِيمِ ؛ مُتَّصِلٌ بَعْضُهَا ببَعْضٍ إلى مَكَانِ انْقِطَاعِهَا التَّوْقِيفِيِّ ، وتُقَسَّمُ آياتُ القُرآنِ إلى : مَكِّيـَّةَ ، ومَدَنِيَّةَ بحَسَبِ نُزُولِهَا : فمَا نَزَلَ قَبْلَ الهِجْرةِ فَهُوَ مَكِّيٌّ ، ومَا نَزَلَ بعدَ الهِجْرَةِ فَهُوَ مَدَنِيٌّ ولَوْ نَزَلَ بمَكَّةَ؛ لأَنَّ الهِجْرَةَ فَاصِلٌ بَينَ عَهْدَيْنِ : مَكِّيٍّ ، ومَدَنِيٍّ . ويَبْلُغُ عَدَدُ آياتِ القُرآنِ الكَرِيمِ ( سِتَّةُ آلافٍ ومائَتَانِ وسِتٌّ و ثَلاثُونَ ) (6236) آيَةً مُوَزَّعَةً على ( مائَةٍ وأَرْبعَ عَشْرَةَ ) (114) سُورَةً . كَمَا أَنَّ آياتِ اللهِ : عَجَائِبُهُ ومُعْجِزَاتُهُ. | السُّورَة | مَجْمُوعَةُ آيـَاتٍ مِنَ القُرآنِ الكَرِيمِ ، لَهَا بـِدَايـَةٌ وَنـِهَايـَةٌ ، وَأَقـَلـُّهـَا ثَلاَثُ آيـَاتٍ ، وَقـَدْ سُمِّيـَتْ بـِذَلِكَ ؛ تَشْبِيهَاً لَهَا بـِ ( سُورِ المَدِينَةِ ) الَّذِي يـُحِيطُ بـِمـَا في دَاخِلِهَا ؛ لأَنَّ السُّورَةَ تـُحِيطُ بالآيـَاتِ . | مُفَصَّلِ | هِىَ السِّوَرِ التى تلي المثَانِي منْ قِصَارِ السِّوَرِ وَأوَّلَهَا سُورَةُ (ق) إلى سُورَةِ النَّاسِ .وسُمَّيت بالمُفَصلِ لكثرة الفُصُولِ التى بين السور بـ (بسم الله الرحمن الرحيم ) | مَثَانِى | هِىَ السِّوَرِ التى تلي المِئِينَ وَدُونَ المُفَصَّلِ . ( اى ما بعد سورةِ الشعراءِ إلى ما قبل سورة )(ق) وسُمْيَّت بالمَثَانى لأن الأنباءَ والقصص تُثَنَى أي تتكررُ فيها | مِئِينَ | ما وليَ الطَّوَال سورةُ الأنفال وبراءة - باعتبارهما سورةٌ واحدة كما كان يَعْتقدُ السلف - يونس ، هود ، يوسف ،النحل ، الاسراء ، الكهف ، طه ، الانبياء ، المؤمنون ، الشعراء ) وسُمْيَّت بالمِئِين ِلأن كل سورةَ منْهَا تَزِيدُ عَنْ مَائَةِ آيَةٍ . | طِّوَالِ | وسُمْيَّت بالطَّوال او الطَّوَل لطولها وهى: (البقرة،آل عمران ، النساء ، المائدة ، الأنعام ، الأعراف ، ) | الجُزْء | يَتَكَوَّنُ الجُزْءُ مِنْ حِزْبـَيْنِ مِنْ أَحْزَابِ المُصْحَفِ ، وَلـَهُ عَلاَمَةٌ مَعْرُوفـَةٌ في الرَّسْمِ الخَاصِّ بالمُصْحَفِ يـُعْرَفُ بـِهـَا . (ثلاثون جزءاً وستون حزباً) | الرُّبـْع | يـُعْتـَبـَرُ الرُّبـْعُ مِنَ التـَّقْسِيمَاتِ الَّتِي تـَمَّ الاصْطِلاَحُ عَلَيْهَا في القُرآنِ ، وَلِذَلِكَ فَالقُرآنُ مُكَوَّنٌ مِنْ( مائـَتـَيْنِ وَأَرْبـَعـِيْنَ رُبـْعـَاً) . | الحِزْب | يـَتَكـَوَّنُ الحِزْبُ في المُصْحَفِ مِنْ أَرْبـَعَةِ أَرْبـَاعٍ ، وَلـَهُ عَلاَمَةٌ تـُمَيـِّزُهُ في المُصْحَفِ ( كِتَابـَةُ كَلِمَةِ حِزْبٍ بـَعْدَ كُلِّ أَرْبـَعَةِ أَرْبـَاعٍ ) ، وَعَدَدُ أَحْزَابِ القُرآنِ سِتـُّونَ حِزَبـَاً . | | |
|
Admin Admin
عدد الرسائل : 605 تاريخ التسجيل : 20/11/2007
| موضوع: رد: مـــقــــــدمة الى عـــــلم التـــــفــــســـير الثلاثاء يوليو 08, 2008 7:31 pm | |
| القران المكى والمدنى: السُّورَةُ المَكِّيـَّةُ | ما نَزَلَ مِنَ القُرآنِ قَبْلَ الهِجْرَةِ ، ولو كان فى غير مكة وفي القُرآنِ حَوَالي اثنَانِ وَ ثمَانُونَ (82) سُورَةً مَكِّيـَّةَ . وَيُمَيِّزُهَا مِنْ حَيْثُ المَوْضُوعِ : أَوَّلاً ـ أُمُورُ العَقِيدَةِ وَالآخِرةِ . ثانياً ـ قَصَصُ الأَنْبِيَاءِ . ثالثاً ـ مُجَادَلَةُ المُشْرِكِينَ وَكَشْفُ ضَلاَلهِمْ . ويُمَيِّزُهَا مِنْ حَيْثُ التَّعْبِيرِ : أَوَّلاً- قِصَرُ الفَوَاصِلِ وَقُوَّةُ الأَلفَاظِ وَالإِيجَازِ . ثانياً- تَعْبِيرَاتٌ : يَأَيُّهَا النَّاسُ ، كَلاَّ ، وَآيَاتُ السُّجْدةِ . |
السُورَةُ المَدَنِيَّةُ | مَا نَزَلَ مِنَ القُرآنِ بعدَ الهِجْرةِ ولو فى غير المدينة ، وفي القُرآنِ نَحْوَ اثنَانِ وَ ثَلاثُونَ (32)سُورةً مَدَنِيَّةً ، ويُمَيِّزُهَا مِنْ حَيْثُ المَوْضُوعِ :أَوَّلاً-العِبَادَاتُ والمُعَامَلاتُ. ثانياً-مُجَادَلَةُ أَهْلِ الكِتَابِ . ثالثاً-كَشْفُ سُلُوكِ المُنَافِقِينَ . وَمِنْ حَيْثُ التَّعْبِيرِ : أَوَّلاً-طُولُ المَقَاطِعِ . ثانياً- تَعْبِيرِ : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا |
أول ما نزل من القرآن: أول ما نزل من القرآن الآياتُ الأُولُ من سورة العلق، وهي قوله تعالى: { اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم * علم الإنسان ما لم يعلم } (العلق:1-5) واستدلوا لهذا بحديث عائشة رضي الله عنها، الذي رواه البخاري ومسلم وفيه فجاءه المَلَكُ فقال: { اقرأ باسم ربك الذي خلق } إلى قوله { علم الإنسان ما لم يعلم } قال النووي: هذا دليل صريح في أن أول ما نزل من القرآن قوله تعالى: { اقرأ } وهذا هو الصواب – آخر آية نزلت من القران: آخر آية نزلت آية:وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ [البقرة:281] رواه النسائي عن ابن عباس وسعيد بن جبير. أنزلت قبل وفاته صلى الله عليه وسلم بتسع ليال فقط اما القول أن آخر آية نزلت قوله تعالى:الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِيناً [المائدة:3]. أنزلت فى حجة الوداع يوم عرفة قبل وفاتة النبى صلى الله عليه وسلم بشهرين الحكمة من نزول القرآن مفرقاً(منجما) :1. تثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم.2. أن يسهل على الناس حفظه وفهمه والعمل به.3. تنشيط الهمم لقبول ما نزل من القرآن وتنفيذه.4. التدرج في التشريع حتى يصل إلى درجة الكمال. | |
|
Admin Admin
عدد الرسائل : 605 تاريخ التسجيل : 20/11/2007
| موضوع: رد: مـــقــــــدمة الى عـــــلم التـــــفــــســـير الثلاثاء يوليو 08, 2008 7:38 pm | |
| بعض المفاهيم:[center] أَسْبَابُ النُّزُولِ | هُوَ أَهَمُّ دَعَائِمِ التَّفْسِيرِ ، ويَبْحَثُ في أَسْبَابِ نُزُولِ سُوَرِالقُرآنِ وآيَاتـِهِ ، وَوَقْتِهَا وَمَكَانِهَا ؛ لمَعْرِفَةِ وَضَبْطِ الحِكْمَةِ البَاعِثَةِ علَى تَشْرِيعِ الحُكْمِ ، إِذْ رُبـَّمَا يَتَعَسَّرُ تَفْسِيرُ الآيـَةِ القُرآنِيَّةِ بِدُونِ الوقُوفِ عَلَى سَبَبِ نُزُولِهَا ، فَبِذَلكَ يُمْكِنُ للمُفَسِّرِ اسْتِنْبَاطُ الأَحْكَامِ معَ تَحَرِّي الدِّقَةِ . |
المُحْكَمُ | هِيَ آياتُ القُرآنِ الوَاضِحَةُ الدَّلالَةِ ولا تَحْتَمِلُ التَّأْوِيلَ ولا النَّسْخَ . | المتشابه | هِيَ آياتُ القُرآنِ الَّتِي تَحْتَمِلُ أَكْثَرَ مِنْ وَجْهٍ ، وَتَحْتَاجُ لغَيْرِهَا كَيْ يُفَسِّرَ مَعْنَاهَا . |
النَّسْخُ | هُوَ رَفْعُ الحُكْمِ المَنْسُوخِ شَرْعاً . وأَنْوَاعُهُ : نَسْخُ التِّلاوَةِ والحُكْمِ مَعَاً ، أَوْ نَسْخُ الحُكْمِ وبَقَاءُ التِّلاوَةِ ، أَوْ نَسْخُ التِّلاوَةِ مَعَ بَقَاءِ الحُكْمِ . | المَنْسُوخُ | هُوَ الحُكْمُ المُرْتَفِعَ ؛ مِثَالَ آيَةِ المَوَارِيثِ { يُوصِيكُمُ اللهُ في أَوْلاَدِكُمْ ..} النساء (11) الَّتي نَسَخَتْ حُكْمَ الوَصِيَّةِ للوَالِدَيْنِ { كُتِبَ عَلَيْكُمْ إذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الوَصِيَّةُ ِلوَالِدَيْنِ والأَقْرَبِينَ بالمَعْرُوفِ حَقَّاً على المُتَّقِينَ ) البَقَرَةُ ( 180 ) . | مراحل جمع القرآن ومزاياه والفرق بين الجمع وعهوده الثلاثة :[center] أولاً: عهد سيدنا النبي صلّى الله عليه وسلم ؛ كان عبارة عن كتابة الآيات وترتيبها ووضعها في مكانها ا لخاص من سورها ؛ ولكن مع بعثرة الكتابة وتفرقها بين عسب وعظام وحجارة ونحو ذلك حسبما تتيسر أدوات الكتابة .. ثانياً: عهد سيدنا أبي بكر ؛ فقد كان عبارة عن نقل القرآن وكتابته في صحف مرتبة الآيات دون ترتيب السور مقتصراً فيه على ما لم تنسخ تلاوته مستوثقاً له بالتواتر والإجماع .. ومزيته : هو تسجيل القرآن وتقييده بالكتابة مجموعاً مرتباً خشية ذهاب شيء منه بموت حملته وحفاظه ..( ثالثاً: عهد سيدنا عثمان؛ فقد كان عبارة عن نقل مافي تلك الصحف إلى مصحف واحد مع ترتيب الآيات والسور والالتزام بلغة قريش دون غيرها من اللغات والقراءات ، فكان أول من جمع الصحف في مصحف وسمّي بـ( المصحف) وأمر بنسخه وتوزيعه على الأمصار.التَّفْسِيرُعِلْمُ التَّفْسِيرِ هُوَ أَحَدُ عُلُومِ الدِّينِ الإِسلامِيِّ . يَشْتَمِلُ عَلَى مَعْرِفَةِ فَهْمِ كِتَابِ اللهِ المُنَزَّلِ على نَبِيِّهِ المُرْسَلِ صلى الله عليه وسلم ، وَبَيَانِ مَعَانِيهِ ، واسْتِخَرَاجِ أَحْكَامِهِ وَحِكَمِهِ . والعُلُومُ المُوَصِّلَةُ إلى عِلْمِ التَّفْسِيرِ هِيَ : الُّلغَةُ ، والصَّرْفُ ، والنَّحْوُ ، والمَعَانِي ، والبَيَانُ ، والبَدِيعُ ، والقِرَاءَاتُ ، وأُصُولُ الدِّينِ ، وأُصُولُ الفِقْهِ ، وأَسْبَابُ النُّزُولِ ، والقَصَصُ ، والنَّاسِخُ ، والمَنْسُوخُ ، والفِقْهُ ، والحَدِيثُ ، بالإِضَافَةِ إلى المَوْهِبَةِ وهِيَ الاسْتِعدَادُ الشَّخْصِيُّ .التفسير ثلاث أنواع
1- تفسير بالمأثور 2- تفسير بالرأي 3- التفسير الإشاري
معنى التفسير بالمأثور: هو أن يفسر كلام الله بكلامه سبحانه أو بالسنة أو بأقوال الصحابة الكرام رضي الله عنهم أو أقوال التابعين
مثال: قوله تعالى{ أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا مايتلى عليكم}
فقوله مايتلى عليكم يفسره قوله تعالى{حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير}
ومثال تفسير السنة
تفسيره لقوله تعالى{وأعدوا لهم ماستطعتم من قوة} القوة الرمي
أشهر المؤلفات فيه
1- تفسير ابن جرير 2- تفسير ابن كثير 3- تفسير البغوي
التفسير بالرأي
وهو التفسير بالاجتهاد ولايخلوا أن يستند صاحبه إلى الكتاب والسنة أم لا
أنواعه
1- التفسير بالرأي المحمود وهو التفسير الذي يستند صاحبه فيه على النقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه رضي الله عنهم والأخذ بمطلق اللغة وبما يقتضيه الكلام ويدل عليه قانون الشرع وهذا التفسير بهذه الصفات جائز
2- التفسير بالرأي المذموم
وهو التفسير الذي يعتمد فيه المفسر على فهمه الخاص واستنباطه بالرأي المجرد من غير دليل وهذا النوع من التفسير محرم لقوله تعالى{ ولاتقف ماليس لك به علم}
أشهر كتب التفسير بالرأي
1- مفاتيح الغيب للإمام فخر الدين الرازي
2- الكشاف للزمخشري
3- تفسير البحر المحيط لأبي حيان التوحيدي
وسوف نتكلم إن شاء الله عن هذه الكتب لاحقاً
التفسير الإشاري:
هو تأويل القرآن بغير ظاهره لإشارة خفية تظهر لأرباب السلوك والتصوف ويمكن الجمع بينها وبين الظاهر المراد أيضاً
قال عنه الزركشي أنه ليس بتفسير
وأكثر من يذهب إليه هم المتصوفة ولايقبله العلماء إلا بشروط كما قال صاحب البرهان في علوم القرآن هي
1- ألايتنافى ومايظهر من معنى النظم الكريم 2- ألايدعي أنه المراد وحده دون الظاهر 3- ألايكون تأويلاً سخيفاً 4- ألايكون له معارض شرعي 5- أن يكون له شاهد شرعي يؤيده
وأشهر الكتب المؤلفة فيه:1- تفسير النيسابوري 2- تفسير ابن عربيمن الجوانب التشريعية فى القران الكريم:1- تشريعات تتعلق بالأحوال الشخصية:التى تبين أحكام الأسرة من الزواج والطلاق وخطبة ورضاع وحقوق الأباء على الابناء وحقوق الابناء مع الأباء وهذة الأحكام تتعلق بالأسرة ذكر لها القران حوالى 70 ايه منها قوله تعالى: )وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا )الأسراء 232- تشريعات تتعلق بالأحوال المدنية:الأحكام التى تنظم عمل الأفراد من بيع وشراء ووكالة ورهن وكفالة وغير ذلك من الأمور التى تنظم علاقات الأفراد المالية بحيث تحفظ لكل ذى حق حقه وذكر القان حوالى 60 ايه فيها منها قوله تعالى(يأيها الذين امنوا إذا تداينتم بدين الى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل..............)البقرة2823- تشريعات تتعلق بالقضاء والشهادة واليمين حتى تتحقق العدالة بين الناس والايات القرانية التى تتعلق بهذه التشريعات تبلغ حوالى 13 ايه قال الله تعالى(يايها الذين ءامنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنئان قوم على الا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى .....)المائدة84- تشريعات تتعلق بالأحكام الجنائية: نعنى بهذا ما يصدر من المكلف من جرائم وما يستحق عليها من عقوبات رادعة من شأنها أن تحفظ حياة الناس وأموالهم وأعراضهم وحقوقهم والايات التى تتعلق بهذة التشريعات تبلغ حوالى 30 ايه منها قولة تعالى (والسارق والسارقة فقطعوا ايديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم) المائدة 385- تشريعات تتعلق بالاحكام الديستورية: وهى التشريعات التى تتعلق بنظام الحكم وأصوله حتى تتحدد الصلة بين الحاكم والمحكوم وما لكل منهما من حقوق وما عليه من واجبات والايات التى تتعلق بهذه التشريعات تبلغ حوالى 10 ايات منها قوله تعالى (يأيها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولى الامر منكنم فإن تنازعتم فى شيئ فردوه الى الله والرسول ان كنتم تمنون بالله واليوم الاخر......)سورة النساء 59 6- تشريعات تتعلق بالاحكام الدولية :وهى الأحكام التى تنظم علاقة الدول الإسلامية بغيرها من الدول كما تنظم المعاملات بين المسلمين وغيرهم ممن يعيشون معهم وتحت سلطانهم وايات القران التى تتناول هذا الموضوع نحو 30 ايه منه قوله تعالى (وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا.....) سورة البقرة 1907- تشريعات تختص بالنواحى الإقتصادية والمالية:وهى الاحكام التى تتعلق بحقوق الفقراء فى أموال الاغنياء وما تتعلق بحقوق الأ فراد بالنسبة للدولة التى يعيشون فيها والايات القرانيه فى هذا المجال نحو 10 ايات منه قوله تعالى(إنما الصدقات للفقراء والمسالكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم......)سورة التوبة 60 | |
|